رَأَت قَمَر السَّماءِ فَذَكَرتني
مَلاعِبَ لَهونا في الرّامَتَينِ
وَذَكَّرني طُلوعُ البَدرِ تَماً
لَيالي وَصلِها بِالرَّقمَتَينِ
كِلانا ناظِرٌ قَمَراً وَلكِن
تُضيءُ بِهِ سَماءٌ مِن لُجينِ
وَلَما أسفَرت عَن وَجنَتَيها
رَأَيتُ بِعَينِها وَرَأَت بِعَيني
...........
مساء النور الممتدّ بحجم السماء