أزوجكِ يُهملك؟
حرّضي أمه على قضاء الليل في غُرفتك،
ثِم وأنتِ مُسترخية،
في الدولاب قُرب السرير،
إعرضي مُنتهاك،
بالإضافة إلى حفنةٍ من السحالي،
في المرآة التي تتمايل في الظِل،
أزوجكِ يتهرب منك؟
أضيفي السُمّ في حِسائه،
عندما يتمدد سعيدًا إلى جِوارك،
كوني عذبةً ولكن حاذقةً،
عاكسي أهواءه،
بِفُرشة حلاقةٍ من الحرير،
رُشي فِراشته بالدم وبالسِخام،
وأُحرصي على الإبتسامة،
حين يموتُ بين ذِراعيك،
وسوف يُفكر فيكِ مُرغمًا!.