نادِني بإسمي،
أُشبك ملابسي بالكواكب،
بالنجوم،
حتى تمشي ساقاي،
بلا نهاية على الأرض،
أُحب رؤية وجوههم المذعورة،
إنهم لا يحتملون رؤية الموت،
يُريدون فورًا حبسه،
بعيدًا عن رُعبهم،
وبينما لا يزالون،
مُتحشين بِحدادهم،
يُمارسون الحُب،
لكي يدفنوا على خير وجه،
ذِكراه المُتحللة،
وأنا أبذر يأسي،
في قلبي،
حتى يكون لإستجاباتي الأخيرة،
رنينُ دقاتِ الحزن،
لِدعوة البشر،
إلى الغفران.