منتديات مسك الغلا | al2la.com - عرض مشاركة واحدة - الناقد والفيلسوف مع النايفه ( خطوات وتمعن )

**الدكتورة** · 01-16-22, 02:45 PM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النايفه

هبّ أني حين أحببتني
قد همتُ بك !
وهب أنك لي كل الفرح والمسرات
أتظنٌ أنك ان رحلت ..
قد أتبعك !
وأنني أفني العمر بحثا بالطرقات
أتظنّ أني قد وهبتُ كل قلبي لك !
وأنني بدونك روحي تتبعثر بالشتات !
مااعرفتني ..
وماعرفت من منّا للآخر ملك
أنا من أدين لربي بالشكر في الخلوات
أَن كان الفراق فيه كل الغناة عنْك
وهاقد جمعت كل ذكرياتك كـ رفات
وحلفت لن أعود ..
وإن سكبت أدمعكْ
لن ألتفت ولن أبقى تحت ظل الحسرات

لمن هذا النص
!!!

أنا عارفة والله مستوى الرومانسية

بس تدرين خلينا نخفف الطامة اللي أنا شفتها ولو قلت لج ،، بتقول ها ،، من ،، متى

ماله داعي

،،

بس تعالي لأسئلة جديدة من خلال هذا النص الرائع الجميل الرومانسي

* متى تجد النايفة أقصى درجات سعادتها
؟؟؟

* كم من الوقت تستغرق النايفة لتصفح عن شخص ما
؟؟؟

* ما هو الخطأ الذي لا يغتفر عندج
؟؟؟

*قلتي عن ولادة وابن زيدون

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النايفه

اتسائل !
ياترى ولّاده بنت المستكفي ندمت على ترك ابن زيدون ؟
أو عزوفها عن الزواج ؟
طيب هل كان يستحق ابن زيدون الذي خلد عشقه لها فرصه اخرى ؟
هل يستحق تلك الفرصه ؟
الغريب ان ولّاده تحولت من حب ابن زيدون الى نقيضه تماما
ذمته في أبيات كثيره وهو يكيل المدائح لها
< كأنها بدت تتعاطف مع ابن زيدون
المهم ..
طبعا انا من حزب النفس اذا صدت. .. " صدت "
واذا عافت ماعاد فيها طب

،،

النايفة فتحتي حوار والله لو تدرين بالنسبة لي كم هو شيق،،
طيب

في علاقة ولادة مع ابن زيدون

خلينا نروح لولادة

أرى ولادوة يا النايفة كما قلت لكِ سابقا نشأت أميرة وفعلا هي أميرة ،، أتصور ولادة في طفولتها ربت على "كل طلباتها أوامر" ما أتوقع قيل لها لأ
لهذا عندما تلقت كسرة حياة من ابن زيدون كانت قوية جدا،، رأيج هنا
؟؟؟

الشيء الثاني
* كيف نربي الأجيال على النعم ولا بطريقة صحيحة ومقبولة وتؤدي لنتائج إيجابية
؟؟؟

لنعود لولادة ومن خلالها حالات قد تنطبق على ولادة:
ولو كان هذا الحوار مع غير النايفة لكنت ترددت بل لربما كنسلت بالمرة الفكرة،، لكن أعي كيف تتفهم النايفة وجهة نظر قد لا نقبلها لكن لنضع أنفسنا مكان ولادة:
أرى أن ولادة حتى لو تربت على نعم ولا كان راح ترفض ابن زيدون لسبب

أرى أنها رأت ابن زيدون أخطأ في حقها مع من أقل شأنا منها " كانت خادمة لديهم" هنا أجد أنثى الاعتداد بطريقة مختلفة،، وكأن لسان حالها يقول: لو أخطأ مع من توازيها من هي أعلى منها جمالا // مكانة اجتماعية لكان أهون عليها من أنه نزل لأقل من مستواها على ما تراه هي
،،

يعني بعاميتنا: لو شفت بها زود عني كنت ممكن أجد عذر// مبرر وبيني وبينج حتى هني المرأة ما راح تجد عذر لكن كان الموضوع أهون،، بمعنى آخر كان ارتقيت مش انحدرت وحتى لا أُفهم خطأ أنا أضع نفسي وفق مكانة وشخصية ولادة لا الدكتورة يمكن الجادل أقرب لولادة
نكاية في النايفة
لدرجة قالت له: مع خادمتي تخطأ ونعتها بأوصاف و و و

لهذا أرى كان التجاوز عند ولادة صعب جدا،، فماذا ترى النايفة
؟؟؟

من جهة أخرى هل هذه القاعدة قابلة للتعميم اليوم ،، لو جبنا نفس حالة ولادة أو قريبة منها
؟؟؟

*تتسألين هل يستحق ابن زيدون فرصة والله من شاف نونيته ولاميته قال: نعم،، ما بالج من تقف محامية بصف الشعراء من الذين قهرهم الحب،،
لكن عقلية ولادة كما أتصورها سابقا

طيب النايفة منح الفرصة متى تكون ليس شرط بالعاطفة بالعموم
؟؟؟

* كم من الفرص يستحق الشخص
؟؟؟

* هل الفرصة منحة أم صفح
؟؟؟