07-23-16, 02:57 PM
|
#37 |
| .. القدر يأبى ... و معه الواقع جيشاً يرفض أن نبقى ..
و كذلك .. القلم يشكو امتلاءه ... و البوح يطرق باب الحديث ... ينشد حريته ..
و أنا ... أمكث على ذات المقعد ... و إن قعدت بي أحزاني ..
أرمق الطريق بنصف شعور و صفر اهتمام ...
أصنع لافتات مبهمة ... لعلّ الطريق ينجو من صدمة اشتياق ... |
| |