المؤمن إذا فعل معصيه عاقبته فطرته بالكآبه…

___






‏كُلما فكرت في التوقف عن الكتابة ، أخاف حقيقة أن تكون فعلاً هي آخر الرسائل التي قد أكتبها لك ،
أتعلم : أنا أخاف حقا أن تقلق عليّ ، أن تفتقدني ، أن تشتاق لرسائلي ، رغم إنك لم تقل لي هذا من قبل .
رغم إني ما زلت أرجو أن تقول لي شيئا يشبه هذا ، ماذا لو كانت الرسالة الأخيرة فعلا ؟
















•

ليكتمل عقد الفرح
بنظرات وابتسامات
وبوح وشعر وغزل

الخيبة ، التي نظنّ أننا نَسينآها
‏تعُود بعد زَمن على هيئة بُكآء بِلا سبب ، أو ضيق ، أو حزن ، أو وحشَة بلآتوقيت ؛
‏النِسيآن لايأتِي كامِلًا أبدًا ..

لا تغيب ولا تمُر لحظة ..
دون أن نعرف شيئاً لم نكن نُصدّق وجوده..
ولا تحمل معها بعضاً من الذكرى الى داخلنا ..!