هوه من عنده يبعث كتاب اليه وايصيح وانا من يمي ارد الجواب .... الك الله ياخفاقي وخافقه .... اي لا بجاء يسمع ولا دمعه تكف ....

اوه يابه .... عنك وعن خواني مو بيدي هايه دموع للغالي اريد اقبل غره و راص وكف والله احوبه مو بيديه ورب ما يهرب اله كم شهر غاط عني اي يابه امايه :27: الها افراق يتعبني

اهداء للجميع دون استثاء ....

يبقى النطق ويبقى الكثير من الأدب في كل أحين تلك الفتاة من قرى و كرم تلك الفتاة لا يظهر لا تريد أذية للكائانات من حي وجماد لا تباغت رجل كبير السن ولا تفزع طفل ولا تتسبب في جفوات واهيا وروحها في تصارع لأجل ذاكا الفتى .... وكل لافي الها تقريه وتجود بالغالي وتشيعه من كلب وعطف ونفس وتفائل يسري بكلبها كالثلج الابيض (لا تعرف عن الفتى شيئا )"هل رأيتم روحا أجمل من هايه الروح" الها الأزهار تتفتح والأشجار تتراقص والسماء تتماوج مابين صفاء سحب ومزون ماطر اي ليت كل البشر بأمثالك يقتدون (ماتحمل أذية كم انتي عظيمة أيها الفتاة ) ....

ليله ويومين اثنينه سدوا الشات ,,, تره ما يروي العطشان غير الماي

ما اعرف ابتدي .... انا ابتدي بهايه الكلمات ,,,


الأهم والأول دائما : القلب ، والروح .


القلب : المحافظة ع النبضات "ما تروح ضحيه العاطفات و الحيل ،،،" ،،،، "كلمة ما تتغير لو اهيا الموت ،،، مو غرائب الطوارق واقعي يحكم بيه التعقل ، "مو هوه مصابك"


العاطفة : " من تسطيع مساعده اكصم جبروتك ،،، وهاي الها مقدمات و نهائيات لاجل هايه أقرأ تاريخ سير القدماء "قبل الاسلام" تعرف اين انته من واقعك ،،، مو انته راح تفتهم مو كالوا لو انته تبا اتكون شاعر أحفظ المعلقات السبع او العشر ع اختلاف واحفظ قبلها الاشعار الصارت شارة ،،،


الروح : يشاور التعقل بعدها تثني ع صاحب الحاجات .



يعني افتهم الأوضاع ،،،

ردت أكتب قصيدة كالملعقة (البحر الطويل... كا أمرؤ القيس وطرفة بن العبد يبدع بيها نبراس أهداء للمدير ثم اصدقائي الذين لا يحضرون النا الا قليل ) لكن هاي مواقع كل البيه غيره ولك الأكثرية أنذال اغبياء ولا تتكرر اجاباتهم الا بهايه التفهات كالتوتر "انا كالأرض مستديره وانته كالمثلث هل تلتم الدائرة و مثلثاتك الحادة ولكم انعل ابا الجهل ... ولكم واقعي مابيه ولكم انتم اضعفتومونا ولكن انتم وهم اي وهم يا اصحاب الغيره الجبناء و قضيتم ع ابداعات الافذاذ...

لو حضروني ابد الدهر تبقون كالسراب ليس شيء انعل هاي الشكيلات

احضرني رجاء مبدأ.

صفحه اجديده ولك.

رواية الفتاة

نبراس بن علم

حرر من قبل المراقب العام


الأهداء إلى "مشاعر غربة" وإلى كل أصدقائي...

الشخصيات :

قيس : صديق العائلة وهو العارف بخبائها حين البحث وهو المقرب إلى رب العائلة "الصاعد"

أماجد: الأم الحنونة الجميلة في كل أوقاتها والحائنة على الشعث الهارب على أجنتها وبعلها الصاعد

دلال : فتاة تحمل الأدب والأخلاق وقد وهبت جمال ليس جمال كالجمال فهي جميلة من دون تجمل وقد عشقت القراءه فلا يثنيها شيء عن كتبها التي ملئت مخبأها "غرفتها" وقد هامت بالأمم السابقة قصصا وأعلاما وهاماتا وملوكا زالوا...

فارس : ليس من الشباب الذي يريد الاسترخاء والمرح والفوز الكثير بالأقل القليل بل ربما وهب مالا ودنانيرا ذهبية لا لشيء غير أنه تحرك فؤاده للمرؤه التي كادت أن تنقرض أو انقرضت فهو صادق في تعامله و كلامه ونظراته التي جمعت العطف والبراءة والصدق ومروءة الأفذاذ وأصحاب الهمم

T... A يلموني بالناس الطيبين أصحاب القلوب المثل الفضاء... الخ

وربي ورب السموات كلامي المنتقد ليس موجه إلى أصدقائي... انت كذيه اتزيد الطين بله... كافي صب ادموع من هايه العيون...

نجم: رجل أثري مالا و دورا و ضيعات و ملك كثير ما حوت تلك القرية من نعمائها وأرزاقها غير أن نجما أحتمل تقطير وصدق القائل أن الأسماء لا تعلل، وأكتسب الوجهاة، التي جاءت إليه سائرة مطيعة غير أنه أبغضها نافرا عنها و مازال هارب مكبا على تحصيله لثرواته ....

رسلان: فتى محب للجميع شاعر يحمل صفات قل أن تصبغ بفتى أجاد الفصاحة والسحر المنبعث بالبيان وشجاعة وكرم ، لكنه فقير ؛ كما أصاب الشعراء من بلاء ومحب ومتيم بفتاة أخذت مابقى من قلبه وتفكيره

سهم : صبي كان والده غنيا فيما مضى في تجارة الحبوب غير أن خان الحبوب الذي يقع بجوار الخانات وسط البلدة احترق وخسر جميع تجارته فأصيب من هذا الحريق في قائمتيه فلا يستطيع الحمل كثيرا وسهم الأبن الوحيد له وثلاث بنات فداء و مريم وسارة الكبرى و الأم أساور فعمل في رعي أغنام تلك البلدة بأجر بخس كحال الرعاة

كأن بروقا مستضاءة بعينيك .... لقيثارة سيوف كريمة.... الخ "هاذا تصوير صادق.... ما يحمل الاذية" لأجل هايه حقيقه اقطع "

بهايه ابدي واكول شكرا كيثارة الك سلامات من خواني الأعزازا وآني والبيه غيره يقرأ يظل يقرأ

.... في يوم الأحد كل الأسواق فتحت بين خان يبيع مؤن المنازل بين حنطة وزيت وبعض الخضار المجففة و ملح.... الخ وخان يبيع حلوى تتسابق الفتايات اليه وتفرح بمذاق حلو فهن صاحبات الرشاقة والهيكل الجميل والكشح النحيل وقد نورن خانات الاسواق بأنوارن كثيره فزي ثيابهن منه الاصفر والاخضر والاسود والأحمر والأبيض الممزوج بلون مزجت الوانه بالالوان الكثيرة وكأنه قوس قزح اطل من علن على مروج بعيده وأن أثر أقدامهن عند غروب الشمس في الأسواق سرعان ماتمحوه رياح الخريف وكأن اصحابي الخانات قد وجموا على هاذي الرياح ، ولعل ما يطمئن قلوب أصحاب الخانات و صاحب الحاجة الى هذه الخانات ويرفأ بها ويمازحها حتى تسكن بيت أرتجله رسلان حينما رأى تلك الفتيات عندما رواحهن وقت الليل فهو شاعرن أجاد الوصف يقول عند رؤياهن عندما شاهد محبوبته بينهن تجري مسرعة وقد اتسع الفضاء لها وبانت لها اول السهلة.
ألا عم مساء يا غزالا ببيداء *** كمصبوحة أضواؤها بين طرفيك
"نبراس بن علم"
فأصحاب الخانات لطالما احبوا رسلان ليس لشيء إنما لشعرة الموصوف دوما بالطبيعة فهو شاعر أستنطق الطبيعة.

يا قلبا بين أضلعن أرفئ بالنبض فالقلوب لا تحمل سوى الأتعابا القليلة.... :27:

"جاء الليل يسدل ثوبه فحوى الأراضين من دون التقصير
يمسي الليل قويا وكأنه أوحيا من العدم لا يشتكي ولا يأن وحيوان الأرضين خاضع لليل كأنه هوه الوصيه" كم انته عظيما"

بيه حالة ضعف.... وليس تقهقر : انتصروا اليه وما تنسوني لوحدي تره بيه همه شخانيب الجبال العاليه و عطوف الطارق الذاهب للعوالي....

اعترف الحينه أهرص السمسم ويه الحليب لأجل الحليب لو كان هوه من حليب الأبقار يشفي للفاقد غالي لو أب أم أخ حزين حزينه ضاجر ضاجرة .... الخ "هاي اختراعاتي فأشكروني" هايه من أفكاري المجربة الناجحة فالرجاء تقييمي والسلام اعليكم "نبراس بن علم"

حليب فقط ولك دب ودبه ....

لو انته اتقيم نبراس اني اساعد بأفكار غاطه عن البشر أشياء ابسيطه ما تبا الجهد الأكثير كالصداع الملازم للبرد.... بس اريد تقييم من عندكم.... ورب السموات تره اني اصدق

تتطببون بالمهدآت وتكابر ويه الدبه هايه بلوتكم.... فرصه الثقافات.... استعلم بيها والسلام اعليكم....

ما تبا شي الاستحمام بالدش الحار بالنسبة المعقول ( 15 دقيقة) هاذا بالأول وبالثانية توكل مهدي وقبل هاذا تستدفي بالمستدفيات لو اهيا داشك وباطنة تنتظر نصف ساعة تشاهد تي في لو تتصفح النت والأفضل المشاهدة للتفي ثم تتشافا.

أي ربي تره يلفي أعليه ظيم وأحزان لأجل.... بس تره روحي ودلالي وعقلي بأيديه اذا جاي مظنوني يبا هجر أهجر واذا جاي مظنون يعطف لا بالله ربي أستوقف وأصب دمع عيوني وكلا الأثنينه تساق أليه سوقا.... ليس خوفا لو تقهقرا إنما أحتراما ثم تقديرا و تظامنا للذي قادما يبعثر هذه الأيام والليالي و يستصعب ويستهلها "طفل لو طفله" بأول خطواته....

"ربما أن فلسفتي ليست شرقية أو غربية" فإن سقراطا حكيم يقال أو غيره امبريقيا لربما مصيبا أو خطائنا.

غير أن بشرا قساة فالمسك غلا كأن بأيديهم السيف يضرب والرمح طعان فهؤلاء قتالن وقت القتالي والهروب وقت الهروب....

ويلي بهايه الذكرى قال ع بلايا تأريخ بلايا ثقافة بلايا شيء....

أنتي السمراء بالضحى وكل والشموس ترعاكي ، انتي الحمراء أوقات حين الشمس تكون بكبد السماء العالية ، أنتي الصفراء حين الغروب ، أنتي البيضاء حين غاب القمر يا قمرا انتي أمسكتي كل قلب نابض عن نبضاته المعتاده كم انتي ساحرة ، وكم البيارق والساحات والأجواء ساكنة فقط حين تأملتي ذالك الشىء الغريب الصغير الضعيف أنه قط صغير ، لقد اوقفت الجيوش و تجارة التجزئة و الجملة هكذا....