على رصيف الحياة حكايات...!

مسهم بالخير
نفر نفر ونفره نفره
علومكم
اجل ماخذين حياة الفهد محتوى
ظروف الزمان
انتم جايين هنا ليه
تتنمرون ماعندي احساس
فايده وين كلها خنبقة لا رأس لها
ولا قدمين
عشرة الاف مشاهده ع شنو
العالم تشجع اللكاعة
تراي انا وهالرصيف
مثل سوالف العجائز
اللي يحشن بحريم عيالهن
ماعلينا الرصيف يحتاج اعادة
نظر
وحياة الفهد
والفكر
والمحتوى
وانا والله مفلسة
معرفياً وفكرياً وصحياً
وقريباً عقلياً
انا لو وحده من هالبنات
تعطيني وصفة كيف اصير
ادمية بتنحل 5٪ من مشكلاتي
لان الباقي كله مزاجي مولي

‏تعال إن صارت الديرة منافي والوجيه أشباح
وعرَّى الوقت نيّات القلوب، وبان خافيها

عيونٍ ما يواطنها النعاس، ولا رضَت ترتاح
أنا كم لي وأنا أترجَّى السنين تسكّنك فيها

نمر ع الشلة نشوف شنو مهببين
لان مااعتقد ان احد يعرفني ومايلحقه شيء
من هبالي

هذه اخر تدوينة على هالناصية
ليه والله مااعرف
لكن حقيقة انا لا ادين لـ الاماكن بشيء
من القدسية
اعتبر ان المكان من ورق
والورق اذن صاغية
إذا تعبت من الحديث
بعثر الاوراق
وغادر...
لا اكتب لـ اعود لما كتبت
انا اثرثر فقط
وقبل اكرفتها ناوي شمس المعارف
كان لي تجربة قبل يتم حجبه
ثمن من الخوف جاني جاثوم
كاد ان يقضي علي

عالم الجن والشياطين ممتع
لكن لا تخاف
اغلاق الموضوع لن يغير
موقفي
لكن بنطم الشكوى لله الكل يدور
زلتي