|
![]() | #1 | ||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
أنا وأنتِ.. كالواحد والثلاثين من ديسمبر والأول من يناير .. قريبون والمسافة بيننا عام .! | ||||||||||
![]() |
![]() | #2 | ||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
كان سماع صوتك بنهاية اليوم في مكالمة هاتفية بآخر الشارع جيد، كمفعول الدواء على شعبٍ أصابه الوباء.! كان شعور الفرح معك يكفي شعبًا كاملًا وأنا كنت شعبك.. | ||||||||||
![]() |
![]() | #3 | ||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
لقد أحببتها كثيرًا.. أحببتها رغمًا عن قبيلتي وقبيلتها.. أحببتها رغمًا عن أبي وأبيها.. أحببتها رغم تحذيرها لي.! وكأن الأمر بيدي.. كأنني أملك حولًا وقوة أمام "روحها".! كنت أراها هدية "زمنية" وصدفةً سعيدة.. كمرور السيارة لبئر يوسف.! ما كنت أعلم بأن الساعة تقتلها عقاربها.. وما كنت أدري بأن سجية الشمس هو المغيب.. نسيت أن طينة الإنسان كان عجولًا.! | ||||||||||
![]() |
![]() | #4 | ||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
في دفتر ملاحظاتي اللي كنت أقلبه وجدت هذا النص ولا ادري وش كنت احس فيه يوم كتبته: في خط السفر .. ليلة قمرية.. كأنها تسربت من ليلة قديمة.. حيث كانت الأمنيات الشابة والعجولة.. وكأن الحياة استرقت لحظات من الحياة لترى الشاب القديم الذي بداخلي.. هل ما زال الربيع ينبت على وجهي أم تخشيبة العمر تنحت سماتها على وجهي.! | ||||||||||
![]() |
![]() | #5 | ||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
سامح الله ظلمها وطعونها الخضر الندية والله يسامح خناجرها ويعفو عن خطاها عرضتني للهبايب والضمى والمهمهية وتركتني للزعل والشوق والكبر وغلاها والغلا ما هو في يديها ولا هو في يديَّا الغلا شيٍ من الله وأشهد إن الله عطاها | ||||||||||
![]() |
![]() | #6 | ||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]()
أخبريني أين يباع النسيان ؟ وأين أجد ملامحي السابقة ؟ وكيف لي أن أعود لنفسي ؟ | ||||||||||
![]() |
إضافة رد |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||